
الموسم 2
تنتقل قدرات "قسم العلم السلوكي" الحدسية على معرفة القتلة من النظرية للتطبيق، حين تشارك المباحث الفيدرالية في مطاردة خطرة لسفاح أطفال متسلسل.
الحلقات

1. حلقة 1
وسط التغيرات الكبيرة الجارية في "قسم العلم السلوكي"، يواجه "هولدن" تداعياتٍ خطيرةً ناجمةً عن اللقاء الذي يجمعه عن قرب بـ"إد كيمبر"، فما هي؟

2. حلقة 2
يُجري "بيل" و"هولدن" مقابلة مع "ابن" للتوصل إلى رؤية متعمّقة عن القاتل المراوغ "بي تي كيه"، فيفاجئهم "ابن" باعتراف مُثير للدهشة.

3. حلقة 3
يُزَجّ بـ"بيل" في وحل جريمة مروّعة تمسّ حياته الشخصية. أما "هولدن"، فيتلقى عرضًا مغريًا وهو في "أتلانتا" لاستجواب قاتلَين، فما هو هذا العرض؟

4. حلقة 4
يضع "هولدن" وصفًا مثيرًا للجدل لمرتكب جرائم القتل في "أتلانتا"، وتُجري "ويندي" أول مقابلة، فتكتشف أن وجودها في الصفوف الأولى يناسبها تمامًا.

5. حلقة 5
يُلقي موقف عائلة "بيل" العصيب بظلاله على مقابلة "بيل" مع هدف "هولدن" المنشود "تشارلز مانسون"، فيما تشتعل علاقة "ويندي" الرومانسية الجديدة.

6. حلقة 6
توفد المباحث الفيدرالية "قسم العلم السلوكي" إلى "أتلانتا" للتحقيق في مقتل أطفال واختفائهم، وتفكر "ويندي" مجددًا في أساليب إجرائها للمقابلات.

7. حلقة 7
بعد الوصول لطريق مسدود، يقترح "هولدن" خطة جريئة للإيقاع بالقاتل، وتخضع عائلة "بيل" لمزيد من المراقبة، فيما تغضب "ويندي" من تغيير مسار عملها.

8. حلقة 8
يعيق الروتين خطة "هولدن" لتضييق دائرة المشتبه بهم، ويحاول "بيل" المنهك الحزين أن يتقرب من ابنه، فيما تعيد "ويندي" النظر في علاقتها الغرامية.

9. حلقة 9
تركز التحقيقات على مشتبه به رئيسي، والذي يفاجئ الجميع بعبقريته في التلاعب بموقف مضطرب واستغلاله لصالحه.